لحظة تمر بنا تسود بها الدنيا وتمر علينا
كايام بل سنين طوال لا نحصيها تجبرنا تجرفنا نحو اليأس الكبير ترمينا بين ضفتيه.
يحتضنا وقتها من يريد بنا شر دائما شيطاننا اللعين يسيطر يحبط يهدم - بارقة نور بسيطة داخلنا تحاول السباحة تقاوم وتأتيها رياح عاتية تجرفها للوارء
الغريب أن تلك البارقة لا تهزم ولا تقهر الا اذا استسلمت النفس لهوى الشيطان الرجيم ولم تتمسك بطوق النجاة الذى لانملك سواه فى دنيانا ببارقة النور التى تقبع داخلنا ولا تتحرك
تظهر دائما تشير وتنير تشعرنا بالرضا تجعلنا نستقر ونتركها للخالق فهو مسبب الأسباب ولا نعلم لماذا حدث وكيف حدث
كما توجد هذه اللحظة توجد لحظات اجمل بكثير لحظات سعادة تجعلنا ننسى لحظة الياس والتعب نتركها ونندم عليها وعلى غضبنا فيها
لحظة تمر تسعدنا تريحنا وتصبح فيها بارقة الأمل باقات امل تفائل سعادة راحة ما بعدها راحة نتمسك وقتها برب العالمين بأنه مسبب الاسباب ننسى اننا اذا سئلنا عن السبب ضاع الايمان بالله سبحانه وتعالى وقدرته العظيمة لاسبابه
اشعر دائما أن الله سبحانه وتعالى يعوضنا عن لحظات الحزن التى تمر مادمنا صابرين على البلاء متمسكين بالسبب الخفى تأتى المفاجاة من الله عز وجل لنا فى وقتها المناسب لتريح النفس وتهدىء من حزنها ويأسها يجعلنا هذا العوض فى حالة طيران مستمر محلقين فى سماء زرقاء عالية بروائح زكية فهو عوض رب العالمين وما بعده عوض
يحتضنا وقتها من يريد بنا شر دائما شيطاننا اللعين يسيطر يحبط يهدم - بارقة نور بسيطة داخلنا تحاول السباحة تقاوم وتأتيها رياح عاتية تجرفها للوارء
الغريب أن تلك البارقة لا تهزم ولا تقهر الا اذا استسلمت النفس لهوى الشيطان الرجيم ولم تتمسك بطوق النجاة الذى لانملك سواه فى دنيانا ببارقة النور التى تقبع داخلنا ولا تتحرك
تظهر دائما تشير وتنير تشعرنا بالرضا تجعلنا نستقر ونتركها للخالق فهو مسبب الأسباب ولا نعلم لماذا حدث وكيف حدث
كما توجد هذه اللحظة توجد لحظات اجمل بكثير لحظات سعادة تجعلنا ننسى لحظة الياس والتعب نتركها ونندم عليها وعلى غضبنا فيها
لحظة تمر تسعدنا تريحنا وتصبح فيها بارقة الأمل باقات امل تفائل سعادة راحة ما بعدها راحة نتمسك وقتها برب العالمين بأنه مسبب الاسباب ننسى اننا اذا سئلنا عن السبب ضاع الايمان بالله سبحانه وتعالى وقدرته العظيمة لاسبابه
اشعر دائما أن الله سبحانه وتعالى يعوضنا عن لحظات الحزن التى تمر مادمنا صابرين على البلاء متمسكين بالسبب الخفى تأتى المفاجاة من الله عز وجل لنا فى وقتها المناسب لتريح النفس وتهدىء من حزنها ويأسها يجعلنا هذا العوض فى حالة طيران مستمر محلقين فى سماء زرقاء عالية بروائح زكية فهو عوض رب العالمين وما بعده عوض
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق